الرئيس الأسد خلال اللقاء:
-الإدارة المحلية بكل هيئاتها هي صلة الوصل المباشرة بين المواطن وبين الدولة، والأقدر على ايصال المعطيات على الأرض وربطها مع بعض، بما يمكّن الحكومة من اتخاذ القرارات الصحيحة وفق الأولويات التي تقتضيها حاجات المواطنين.
– اللامركزية قبل أن تبدأ بالقانون يجب أن تبدأ بالممارسة والمشاركة الفعلية ، وذلك من خلال الدور الذي يجب أن يقوم به المحافظون ومجالس المحافظات في تحريك المجتمع وتحفيزه على المشاركة في وضع تصورات للمشاكل والأزمات.
– أهمية دراسة القوانين الناظمة لعمل هيئات الإدارة المحلية ووضع ضوابط صارمة من أجل الحد من الفساد ومكافحة المخالفات بما فيها تلك التي تؤثر على النظام العمراني بشكل كبير.
– التشاركية بين الإدارة المحلية والبلديات والفعاليات الشعبية، يجب ألاّ تقتصر على البحث عن حلول للمشاكل الآنية فقط ،وإنما أيضا وضع تصورات ودراسات لمشاريع استثمارية وخاصة في المناطق الريفية بما يتناسب مع إمكانيات وموارد تلك المناطق.